|
|
 |
|
|||||
|
يمكننا
أن نتحدث عن نسب آل العلمي من خلال النقاط
التالية:- -1
أمامي نشرة قام باعدادها الاستاذ
عزمي حسام العلمي تحت عنوان (نسب آل
العلمي الكرام) وفي الصفحة التالية صورة
عن هذه النشرة. -2
تظهر النشرة المشار اليها أعلاه بوضوح
بأن نسب هذه العائلة يمتد الى سيد الأنام
نبينا المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم -3
إن ديوان آل العلمي قد قام بإعداد
شجرة للعائلة تبين بمنتهى الوضوح الاسم
الكامل لأي ابن من أبناء العائلة حتى
مولانا الحسن (السبط) بن سيدنا علي بن أبي
طالب كرم الله وجهه. ولو اخدنا مثالاً على
هذا اسم كاتب هذا البحث مهدي فكري العلمي
فإن اسمه الكامل المأخوذ من شجرة العائلة
التي تم اعدادها من قبل لجنة منبثقة عن
ديوان آل العلمي هو: (مهدي
فكري بدوي توفيق عبد القادر شمس الدين
الشيخ سعودي ابو السعود عبد القادر محمد
شمس الدين) ... وهكذا . الرجاء الرجوع للنسب
المنشور في الصفحة التالية لتكملة هذا
الاسم). -4
و مما يؤكد هذا النسب وثيقة لآل
العلمي متفقة تماماً مع النسب المنشور
في الصفحة التالية وهذه الوثيقة تحمل (23)
شهادة خطية موقعة من علماء دين أفاضل
يؤكدون ما ورد في هذه الوثيقة. -5
سوف يقوم ديوان آل العلمي في وقت لاحق إن
شاء الله بنشر الشجرة الكاملة لأبناء
العائلة في موقعها في الانترنت. -6
لقد اطلع الباحث على حجة نسب صادرة من
محكمة القدس الشرعية وبإمضاء المغفور له
الشيخ سعد الدين العلمي تبين أسماء كافة
ابناء آل العلمي في غزة. -7واستطاع الباحث أن يحصل على شجرة تبين عقب عبد السام بن سليمان بن مشيش ابن ابي بكر بن منصور بن علي بن ابي حرمه والمهم في هذه الشجرة انها تنتهي بجديَّ آل العلمي في فلسطين وهما عبد الصمد وعبد القادر نجليْ القطب الزاهد العارف بالله شمس الدين محمد ولقد تم الحصول على هذه الشجرة من الموسوعة الأساس لأنساب آل البيت النبوي تأليف أ. فتحي سلطان الحسيني ص 418 وهي موجودة في صفحة تالية وتم نقلها بواسطة السكانر. -8كذلك تبين لي من مكالمة هاتفية قمت باجرائها بتاريخ 20/11/2004 مع عالم الانساب الأستاذ فتحي سلطان الحسيني أمين رابطة آل البيت في بيت المقدس وصاحب موسوعة أنساب آل البيت بأن آل العلمي يلتقون مع:
في المجلس المعقود في محكمة القدس الشرعية لدي أنا سعد الدين العلمي القاضي فيها حضر المكلف شرعاً والمعروف الذات لدينا السيد عادل بن عبد القادر عثمان العلمي من القدس وقرر قائلاً وهو بالحالة المعتبرة شرعاً قائلاً ان نسب آل العلمي عن الجد مصطفى بفلسطين هو مصطفى قاضي القضاة والحاكم بالأمر السلطاني ابن محمد بن وفا بن نجم الدين بن محمد بن أبو الوفا بن عبد الصمد بن الشيخ محمد العلمي دفين الطور بالقدس وهو شمس الدين محمد العلمي القطب وله ولزوجته ضريح في طور زيتا بالقدس وهو مكان مأنوس يقصد للزيارة والتبرك وبقربه مغارة بها قبر رابعة البصرية وبالجبل أيضاً جماعة من الشهداء الأبرار تحت قبة عالية ويدعى هذا الجبل الآن جبل الزيتون ابن سراج الدين عمر (مفتي دمشق الشام) ابن القاضي سعد الدين بن تقي الدين بن القاضي ناصر الدين بن ابي بكر بن احمد بن موسى (مولانا الأمير موسى الشرفي) بن عمر بن علم الدين بن ربيع ابن سليمان بن المهذب بن قاسم بن محمد بن علي بن حسن بن احمد الهكاري بن الشيخ الشريف شيخ الإسلام ابي الحسن علي بن احمد بن يوسف بن الشيخ المهذب الشريف قاسم بن احمد بن سيدنا عبد السلام بن مشيش بن ابي بكر بن علي بن حرملة بن عيسى (وهو أساس من حضر من مدينة فاس من بلاد المغرب وهو العلامة الفقيه ضياء الدين أبو محمد عيسى الهكاري أحد امراء الدولة الصلاحية في مدينة حلب سنة 582 هجري وكان المستشار الأول للسلطان صلاح الدين الأيوبي وقد كان فقيهاً عالماً مجاهداً قائداً من خيرة قواد صلاح الدين كان عنده كبير القدر وافر الحرمه ذا دلال وشأن مسموع الكلمة والاستشارة فعندما سار الملك صلاح الدين لغزو الافرنج كان الفقيه عيسى امام السلطان ومفتيه فلا يفارقه أبداً، وقع أسيراً في معركة قرب مدينة الرملة بوسط فلسطين وبقي في أسر الافرنج إلى أن فداه السلطان بستين الف دينار فقد كان واسع الأفق وواسطة لخير الناس نفع بجاهه خلقاً كثيراً وفي معركة بشرق عكا في قرية منزله الخروبه، خرج الفقيه على رأس الجنود يستفزهم ويحثهم على الجهاد قبيل المعركة فإذا به يستشهد فأمر السلطان صلاح الدين بحمله على أعناق الرجال ليدفن في القدس في مدفن المجاهدين الاخيار البررة في مقبرة مأمن الله بالقدس وكان هذا الفقيه المجاهد يلبس زي الجنود بالحرب ويعتم يعمائم الفقهاء في السلم فجمع بين اللباسين وقد اوقف عليه صلاح الدين قرية أرض طور زيتا بجبل الزيتون بالقدس الشريف كما أهداه جامعاً وتكيه كبيراً في حارة النصارى بالقدس ان هذا الفقيه السياسي العسكري كان يحاول الجمع بين الدولة الفاطمية والدولة الأيوبية وذلك بتزويج السلطان آخت الخليفة المدعوة سيدة الملك وهي غير ست الملك الفاطمية أخت الحاكم بأمر الله وأن المدرسة البدرية بالقدس منسوبة إلى أحد أحفاده الأمير بدر الدين الهكاري وترك هذا الفقيه بالقدس ذرية فقهاء علماء فطاحلة أقوياء منهم قاضي القضاة بدر الدين عبد الله بن احمد الهكاري قاضي القدس وحمص والسلط ونابلس والخليل وتوفي سنة 786 هجري ولقد اختصر كتاب ميدان الفرسان في الفقه في ثلاثة مجلدات وله أيضاً عدداً من المؤلفات وأحفاده جاؤوا بعده في سلك القضاء ابن سلام بن مروان بن حيدره بن محمد بن ادريس بن مولانا ادريس الأكبر بن عبد الله الكامل بن حسن المثنى بن حسن السبط بن سيدتنا فاطمة الزهراء ابنة سيد الخلق سيدنا ونبينا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم. |
|
||||||
. وهذا الأمر يتفق تماماً مع ما ذهب إليه
الدكتور كامل العسلي في الفقرة السابقة
من هذا البحث والمعنونه: التعريف بآل
العلمي (بأن آل العلمي هم من الشرفاء
الادارسة الحسنيين).
